منتدى هوانا هواكم



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى هوانا هواكم

منتدى هوانا هواكم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى هوانا هواكم

اهداء لكل من يريد ان يبوح بخواطره فهوانا ...هواكم


+2
DONIUM
سارة
6 مشترك

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    سارة
    سارة
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 218
    الأوسمة : هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Member
    تاريخ التسجيل : 28/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف سارة الإثنين 23 فبراير - 8:10

    السلام عليكم ورحمة الله

    أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:

    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟ المهم أن أرى ابني سالم.
    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر
    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
    سبحان الله كما تدين تدان بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه
    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.
    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة
    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم لماذا تبكي؟
    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟ اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟ تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
    أتدري ما السبب تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم ..
    قال: نعم ..
    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
    قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة
    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
    لم أشعر إلا ّبيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.
    ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس
    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
    توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...
    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...
    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
    قالت: لا شيء .
    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...
    صرخت بها ... سالم أين سالم ..؟
    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
    القصة كلها رائعة بس اكتر حاجة استوقفتنى هى قمة الرضا اللى كان فيها سالم واللى احنا مش قادرين نوصلها رغم كثر نعم ربنا علينا وان عمى البصيرة اصعب بكتير من عمى البصر
    avatar
    زائر
    زائر


    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف زائر الإثنين 23 فبراير - 14:18

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ 609740859
    DONIUM
    DONIUM
    لا مثيل له
    لا مثيل له


    ذكر عدد الرسائل : 505
    الموقع : فى ارض الله الواسعة
    تاريخ التسجيل : 07/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف DONIUM الخميس 26 فبراير - 23:40

    بجد بجد سلمت ايدك ومش عارف اقول ايه بجد القصة اكتر من رائعه
    والله بجد فكرتينى بنفسى قبل كدة كنت عايش دنيا مش كويسة خالص يارب مايعودها ابدا والحمد لله انا احسن من زمان بكتير بس ربنا يثبتنى على كدة وعلى دينه وطاعته وبجد انتى خلتينى اعيط هههههههههههههههه
    ربنا يسامحك الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله
    تقبل تحياتى للموضوع الرائع ده بجد
    محمد
    سارة
    سارة
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 218
    الأوسمة : هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Member
    تاريخ التسجيل : 28/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف سارة الجمعة 27 فبراير - 2:12

    يامقلب القلوب ثبت قولبنا على دينك اللهم امين
    شكرا لمرروكو
    avatar
    الدايم
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 109
    تاريخ التسجيل : 29/12/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف الدايم الجمعة 27 فبراير - 15:59

    فعلا يا مقلب القلوب ثبت لوبنا على دينك واعاننا على طاعتك ولا تكلنا الى انفسنا وتب علينا قبل حشرجة الصوت واحسن خاتمتنا ولنتأمل قصتنا ونعلم انه من موقف واحد تغير حال انسان من حال الى حال بمشيئة الله فمافما بالك بنا وقد مرت بنا الكثير ولم نتعظ ولم نقف على اثرها وكأنها مش تذكره كانها اضحوكه مرت وانتهت من نحن لكى نصر على افعالنا ؟ من نحن لكى نتحدى الله بمعصيتنا ؟ من نحن لكى نهمل كل شئ خاص بربنا ونهتم بكل شئ خاص بنا وبشهواتنا ؟ وساترككم تتدبروا ايه واحده فقط من كتاب الله (الم ترى ان الله يسجد له من فى السموات ومن فى الارض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثيرا من الناس وكثيرا حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم ان الله يفعل ما يشاء ) صدق الله العظيم كل المخلوقات تسجد لله ما عدا الانسان منه الكثير فقط فاين البقيه الباقيه هل انت وهل انا من الكثير ام من البقيه اعترف الان لنفسك وقف نعم قف قبل ان لا تمسك من امرك شئ . واخيرا سامحونى فان الكلام لى ولكم ولى قبلكم وشكرا لكى ساره لفتحك هذه النافذه لتحتوى كلامنا وجزاكم جميعا خيرا

    تقبلى مرورى
    سارة
    سارة
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 218
    الأوسمة : هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Member
    تاريخ التسجيل : 28/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف سارة السبت 28 فبراير - 11:50

    جزاك الله خير وصدقت فى كل كلامك
    نسال الله العظيم رب العرش الكريم الذي يرى مكاننا وضعفنا ، ويسمع كلامنا أن يجعل آخر صحائفنا من الدنيا لا إله إلا الله
    امين
    ارض الرباط
    ارض الرباط
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 102
    الأوسمة : هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Tmqn3
    تاريخ التسجيل : 14/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف ارض الرباط السبت 28 فبراير - 15:28

    بسم الله ..
    مشكورة اختي على الموضوع

    وفك الله اسر الشيخ خالد
    hossam
    hossam
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد الرسائل : 86
    تاريخ التسجيل : 07/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty السلام عليكم

    مُساهمة من طرف hossam الإثنين 2 مارس - 8:07

    جزاك الله خيرا بجد قصه مؤثره جدا اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
    سارة
    سارة
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد الرسائل : 218
    الأوسمة : هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Member
    تاريخ التسجيل : 28/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف سارة الثلاثاء 3 مارس - 13:12

    اللهم امين
    شكر حسام وغسان لمرروكو
    ريما
    ريما
    المشرف العام للمنتدى
    المشرف العام للمنتدى


    انثى عدد الرسائل : 1067
    الأوسمة : هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Vbfs2
    تاريخ التسجيل : 03/11/2008

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Empty رد: هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟

    مُساهمة من طرف ريما الثلاثاء 17 مارس - 14:35

    هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء ؟؟ Graaam-1fc5c53576e

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 19 أبريل - 7:55