الرئيسية
أحدث الصور
من طرف you_a7la الثلاثاء 3 مارس - 2:07عذرا يا رسول الله ليس فينا من يرد عليك... كلنا مسؤولون ؟؟؟ أمانة في أعناقكم . حبيبنا ونور أعيننا صلوات الله عليه وسلامه سيد الخلق ،
حملات مسعورة التي يشنها الكفرة على ديننا وعلى رسولنا وعلى كرامتنا وعلى عزتنا، ألا تستثيرنا ..ألا تهزنا...ألا تحركنا تذكروا رحمته بنا تذكروا تحمله للأذى في سبيل أن تصل إلينا رسالة تذكروا خروجه صلوات الله عليه وسلامه إلى الطائف رجاء أن ينصروا دين الله وأن يمنعوه حتى يتم الله نوره ، تذكروا خذلانهم له فما آووه وما نصروه وأغروا غلمانهم عليه فرموه بالحجارة فشجوا بها رأسه وأدموا قدميه صلوات الله وسلامه عليه بأبى هو وبأمي، - شجوا رأسه وأدمو قدميه - ، أليست رخيصة دنيا يؤذى فيها رسول الله أليست أهون على الله من جناح بعوضة. تذكر دعائه الحزين المعتذر إلى الله بعد أن يئس من أن يؤمنوا بدين الله (( اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي, وقلة حيلتي, وهواني على الناس, أنت رب المستضعفين, وأنت ربي, إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني, أو إلى عدو ملكته أمرى؟ إن لم يكن بك غضب على فلا أبالي, غير أن عافيتك هي أوسع لي. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات, وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة: أن يحل على غضبك, أو ينزل بي سخطك. لك العتبي حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك ))، تذكروا نصرة رب العالمين لرسوله تذكروا تحقق ما وعده الله به، تذكروا فتحه لمكة ودخوله يكاد يلمس رأسه ظهر فرسه حياءاً من الله وتواضعا تذكروا آخر كلامه قبل وفاته وهو في سكرات الموت حيث علا صوت الناس خوفا وجزعاً مما أصابه، بآبائنا هو وأمهاتنا عليه صلوات الله وسلامه (( قال رسول الله ما هذا ؟ مستفهماً عن الصوت فقالت أمنا عائشة : أن الناس يخافون عليك يا رسول الله . فقال : احملوني إليهم فأراد أن يقوم فما استطاع . فحُمل حبيبنا وصعد به إلى المنبر فقال: أيها الناس كأنكم تخافون علي . قالوا : نعم يا رسول الله . فقال رسول صلى الله عليه وسلم : أيها الناس موعدكم معي ليس الدنيا موعدكم معي عند الحوض , والله ولكأني انظر إليه من مقامي هذا . أيها الناس والله ما الفقر أخشى عليكم ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تتنافسوها كما تنافسها اللذين من قبلكم فتهلككم كما أهلكتهم . تذكروا قوله اشتقت لإخواني قالوا ألسنا إخوانك قال: لا انتم أصحابي أما أخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولا يروني، استحيت من نفسي إذ تذكرت هذا الحديث استحييت من نفسي إذ يستهزأ بديننا وبرسولنا ليلاً نهارا ولا من ينبس ببنت شفة استحييت من نفسي إذ يسخر من حبيبنا ونور أعيننا، استحييت من نفسي وهو يقرؤنا وأبنائنا إلى يوم القيامة السلام ، استحييت من حكوماتنا حيث لا حول ولا قوة ولا كرامة، استحييت أن ممثلي الكفار المستهزئين يشاركوننا سمائنا المسلمة، وطرقنا وقد تجاور سياراتهم سياراتنا وقد نلتقيهم في أسواقنا وقد نبادلهم الابتسامات، استحييت من نفسي إذ تربطنا وتربطهم معاهدات صداقة وهم يؤيدون ويدعون إلى نشر أفكارهم القذرة وعنصريتهم استحييت من نفسي أن لا صراخ ولا حراك ، استحييت من نفسي أن خير بلداننا ناله العرب والعجم السود والحمر والصفر وليس من شوال دقيق تناله أطفال غزة، وليس من تعازي تصلهم ، عذراً يا رسول الله تنافسنا الدنيا حتى نسينا كرامتنا . عذرا يا رسول الله خذلك إخوانك. عذراً يا رسول الله منعنا الخجل من رد السلام أين أنتم يا إخوة...؟؟؟ أما آن أوان الحراك...؟؟ نريد فعلا... لا كلام ..... اينكم يا أمة محمد..... رجاءا لاتستهترو ..... تخيل المنظر المريع يوم القيامة يأتي الرسول يوم القيامة يقول امتي امتي.... ونحن نفسي...نفسي... يوم القيامة لا نستطيع التفكير الا بأنفسنا.... لكن اعملو له في الدنيا لو شيء قليل.... أترككم في وقفة مع أنفسكم .... ولنقرر من الأن ماذا سنصنع وبماذا سندافع عن نبينا الحبيب
حملات مسعورة التي يشنها الكفرة على ديننا وعلى رسولنا وعلى كرامتنا وعلى عزتنا، ألا تستثيرنا ..ألا تهزنا...ألا تحركنا تذكروا رحمته بنا تذكروا تحمله للأذى في سبيل أن تصل إلينا رسالة تذكروا خروجه صلوات الله عليه وسلامه إلى الطائف رجاء أن ينصروا دين الله وأن يمنعوه حتى يتم الله نوره ، تذكروا خذلانهم له فما آووه وما نصروه وأغروا غلمانهم عليه فرموه بالحجارة فشجوا بها رأسه وأدموا قدميه صلوات الله وسلامه عليه بأبى هو وبأمي، - شجوا رأسه وأدمو قدميه - ، أليست رخيصة دنيا يؤذى فيها رسول الله أليست أهون على الله من جناح بعوضة. تذكر دعائه الحزين المعتذر إلى الله بعد أن يئس من أن يؤمنوا بدين الله (( اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي, وقلة حيلتي, وهواني على الناس, أنت رب المستضعفين, وأنت ربي, إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني, أو إلى عدو ملكته أمرى؟ إن لم يكن بك غضب على فلا أبالي, غير أن عافيتك هي أوسع لي. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات, وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة: أن يحل على غضبك, أو ينزل بي سخطك. لك العتبي حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك ))، تذكروا نصرة رب العالمين لرسوله تذكروا تحقق ما وعده الله به، تذكروا فتحه لمكة ودخوله يكاد يلمس رأسه ظهر فرسه حياءاً من الله وتواضعا تذكروا آخر كلامه قبل وفاته وهو في سكرات الموت حيث علا صوت الناس خوفا وجزعاً مما أصابه، بآبائنا هو وأمهاتنا عليه صلوات الله وسلامه (( قال رسول الله ما هذا ؟ مستفهماً عن الصوت فقالت أمنا عائشة : أن الناس يخافون عليك يا رسول الله . فقال : احملوني إليهم فأراد أن يقوم فما استطاع . فحُمل حبيبنا وصعد به إلى المنبر فقال: أيها الناس كأنكم تخافون علي . قالوا : نعم يا رسول الله . فقال رسول صلى الله عليه وسلم : أيها الناس موعدكم معي ليس الدنيا موعدكم معي عند الحوض , والله ولكأني انظر إليه من مقامي هذا . أيها الناس والله ما الفقر أخشى عليكم ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تتنافسوها كما تنافسها اللذين من قبلكم فتهلككم كما أهلكتهم . تذكروا قوله اشتقت لإخواني قالوا ألسنا إخوانك قال: لا انتم أصحابي أما أخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولا يروني، استحيت من نفسي إذ تذكرت هذا الحديث استحييت من نفسي إذ يستهزأ بديننا وبرسولنا ليلاً نهارا ولا من ينبس ببنت شفة استحييت من نفسي إذ يسخر من حبيبنا ونور أعيننا، استحييت من نفسي وهو يقرؤنا وأبنائنا إلى يوم القيامة السلام ، استحييت من حكوماتنا حيث لا حول ولا قوة ولا كرامة، استحييت أن ممثلي الكفار المستهزئين يشاركوننا سمائنا المسلمة، وطرقنا وقد تجاور سياراتهم سياراتنا وقد نلتقيهم في أسواقنا وقد نبادلهم الابتسامات، استحييت من نفسي إذ تربطنا وتربطهم معاهدات صداقة وهم يؤيدون ويدعون إلى نشر أفكارهم القذرة وعنصريتهم استحييت من نفسي أن لا صراخ ولا حراك ، استحييت من نفسي أن خير بلداننا ناله العرب والعجم السود والحمر والصفر وليس من شوال دقيق تناله أطفال غزة، وليس من تعازي تصلهم ، عذراً يا رسول الله تنافسنا الدنيا حتى نسينا كرامتنا . عذرا يا رسول الله خذلك إخوانك. عذراً يا رسول الله منعنا الخجل من رد السلام أين أنتم يا إخوة...؟؟؟ أما آن أوان الحراك...؟؟ نريد فعلا... لا كلام ..... اينكم يا أمة محمد..... رجاءا لاتستهترو ..... تخيل المنظر المريع يوم القيامة يأتي الرسول يوم القيامة يقول امتي امتي.... ونحن نفسي...نفسي... يوم القيامة لا نستطيع التفكير الا بأنفسنا.... لكن اعملو له في الدنيا لو شيء قليل.... أترككم في وقفة مع أنفسكم .... ولنقرر من الأن ماذا سنصنع وبماذا سندافع عن نبينا الحبيب
